موضوع: تفاصيل أقوال هشام طلعت مصطفى أمام النيابة الأربعاء أكتوبر 22, 2008 8:11 am
تفاصيل أقوال هشام طلعت مصطفى أمام النيابة 21/10/2008
<table style="BORDER-TOP-WIDTH: 0px; BORDER-LEFT-WIDTH: 0px; FLOAT: left; BORDER-BOTTOM-WIDTH: 0px; BORDER-RIGHT-WIDTH: 0px" width="26%" border=0><tr><td style="BORDER-RIGHT: medium none; BORDER-TOP: medium none; BORDER-LEFT: medium none; BORDER-BOTTOM: medium none"> </TD></TR></TABLE>
* أطلب شهادة رئيس محكمة أمن الدولة العليا فى دبى. * جهاد عوكل الطبيب الخاص للوليد بن طلال عرّفنى على سوزان فى حفل لروتانا عام 2004. *السفير المصرى فى لندن أبلغنى بتفاصيل اتهام سوزان لى أمام الشرطة البريطانية بتعرضى لها، وشقيقى طارق سافر لحل المشكلة. * انتهت علاقتى بالمجنى عليها بسبب فشل مشروع الخطوبة منها وسفرها للخارج. * الملحن اللبنانى سمير صفير اتصل بى من لبنان وأبلغنى بمصرعها. * أنا فجعت بموتها وقعدت أردد عبارة "لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم". * علاقتى بمحسن السكرى كانت علاقة عمل فقط. * اتصلت بوالدها عبدالستار تميم، وعزيته وعرضت عليه تقديم المساعدة. * اتهامات رياض الغزاوى لى بتهديدها بالقتل كلام فارغ * لم يحدث أن أعطيت محسن السكرى أية مبالغ نقدية * أقوال السكرى عن تحريضى له متضاربة متضاربة وأثبت إن احنا خارج البلاد فى المواعيد التى قال عليها. فى الساعة التاسعة وخمسين دقيقة أول سبتمبر الماضى وبدار القضاء العالى، بدأ هشام طلعت مصطفى أولى كلماته الرسمية فى قضية مقتل المطربة اللبنانية سوزان تميم، وذلك بالإجابة عن الأسئلة التى وجهتها إليه النيابة فى القضية التى لم تغادر اهتمام الرأى العام بعد.
حضر هشام إلى دار القضاء العالى مرتديا بدلة كاملة لونها داكن، ووصفه محضر التحقيق بأنه «رجل فى منتصف العمر، طويل القامة قمحى البشرة، ذو شارب وشعر أبيض»، وسألت النيابة هشام شفاهة عن التهم المنسوبة إليه، فأنكرها، كما سألته عما إذا كان يحضر معه محاميا، فأجاب: الأستاذ فريد الديب.. وبدأت أسئلة النيابة، ثم إجابات هشام.
اسمك ؟ اسمى هشام طلعت مصطفى إبراهيم 49 سنة رئيس مجلس إدارة شركة مجموعة طلعت مصطفى القابضة، وعضو مجلس الشورى، ومقيم 32 شارع ألفريدليان بالإسكندرية و1 شارع صالح أيوب بالزمالك - قصر النيل وأحمل بطاقة رقم قومى 25912190201493. س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بالاشتراك مع المتهم محسن السكرى، بالتحريض والاتفاق والمساعدة على قتل المجنى عليها سوزان عبدالستار تميم، عمدا مع سبق الإصرار والترصد. جـ: طبعًا الكلام ده ليس له أى أساس من الصحة. س: ما صلتك بالمجنى عليها تحديدًا؟ جـ: المجنى عليها كانت قد حضرت إلى مصر، وتعرفت عليها فى أغسطس 2004 عن طريق أحد الأصدقاء العرب، وكان لديها بعض المشاكل وطلب إن أنا أساعدها فى حل تلك المشاكل، وأنا ساعدتها وتوطدت العلاقات وفكرت فى الارتباط بها من يوليو أو أغسطس 2006 ثم عدلت عن هذا الفكر، وتركت البلاد فى نوفمبر 2006 وتقريبا علاقتى انقطعت بها بعد كده وانتهت علاقتى بها. س: متى بدأت علاقتك بالمجنى عليها تحديدًا؟ جـ: أنا اتعرفت عليها فى أغسطس 2004. س: كيف بدأت تلك العلاقة: جـ: فى إحدى حفلات روتانا بفندق الفورسيزون بشرم الشيخ. توسط إلى الطبيب الخاص للأمير وليد بن طلال، ويدعى دكتور جهاد عوكل وعرفنى بالمجنى عليها وطلب منى مساعدتها إذا احتاجت مساعدة لأنها موجودة فى مصر، وهى كانت لبنانية وماتعرفش حد فى البلد. س: ما هى طبيعة تلك المساعدة التى أشار إليها المذكور؟ جـ: هو قرر لى أنها تعانى من مشاكل مع شخص يدعى عادل معتوق ويدعى أنه زوجها وطلب منى مساعدتها إذا احتاجت لشىء. س: ومتى حضرت المجنى عليها إلى البلاد تحديدًا؟ جـ: معرفش، وأنا كنت أول مرة أتعرف على المجنى عليها، وماكنتش سمعت عنها قبل كده. س: ما طبيعة وأوجه المساعدة التى قدمتها للمذكورة؟ جـ: كانت تعانى من مشاكل قانونية مع الانتربول، ومطاردات المدعو عادل معتوق لها، وأنا أرسلت موظفين من عندى فى الشركة لإبلاغ القنصلية اللبنانية ومساعدتها فى الاتصال بالإنتربول، لمعرفة سبب حجزها عن طريق المحامى بتاعها، وعلمت أيضًا منها تليفونيا أن المدعو عادل معتوق قد اقتحم عليها حفل عيد ميلادها بفندق سميراميس ،وتعرض لها ونتيجة لهذه الظروف أنا سمحت لها كنوع من المساعدة الإنسانية بالإقامة فى جناح بفندق الفورسيزون بالقاهرة لمدة ست أو سبعة شهور على نفقتى الخاصة، هى ووالدتها السيدة ثريا الظريف. س: إلى أى مدى وصلت علاقتك بالمجنى عليها؟ جـ: وصلت إن أنا فكرت فى الارتباط بها فى يوليو أو أغسطس 2006 وعرضت الأمر على والدتى، ولكنها رفضت ومن ثم عدلت عن هذه الفكرة. س: ما هى الفترة الزمنية التى استغرقتها تلك العلاقة؟ جـ: حوالى سنتين أو سنتين وشهرين من أغسطس سبتمبر 2004 حتى نوفمبر 2006. س: وكيف انتهت؟ جـ: انتهت علاقتى بالمجنى عليها بسبب فشل مشروع الخطوبة منها وسفرها للخارج. س: وهل نشبت بينكما ثمة خلافات خلال الفترة المذكورة؟ جـ: لم يكن هناك ثمة خلافات. س: وكيف غادرت المجنى عليها مصر بعد ذلك؟ جـ: هى سافرت فى نوفمبر 2006 ومعرفش سافرت ليه، ولكن فى توقيت يعاصر انتهاء علاقتنا. س: وإلى أين اتجهت؟ جـ: معلوماتى أنا بعد ما تركت مصر فى التاريخ اللى ذكرته، توجهت إلى دبى قعدت هناك أياما، ثم سافرت إلى لندن ومعرفش تفاصيل لندن كانت إيه بالضبط. س: وكيف وقفت على تلك المعلومات؟ جـ: عن طريق الاتصالات الهاتفية المتبادلة بيننا، والتى استمرت بعد سفرها لمدة شهرين أو ثلاثة ثم انقطعت. س: وما حدود علاقتك بالمجنى عليها بعد مغادرتها البلاد؟ جـ: حدود العلاقة كانت عن طريق الاتصالات الهاتفية، وكانت كثيرا بتطلب منى مساعدات مالية، وأنا كنت بأديها أثناء تواجدها فى مصر وبعدما سافرت أنا مش متذكر إن كنت حولت لها فلوس ولا لا. س: ومع من أقامت المجنى عليها فى لندن؟ جـ: معرفش تفاصيل إقامتها فى لندن. س: ومتى انتقلت بعد ذلك للإقامة فى دبى؟ جـ: معرفش وأنا علاقتى انقطعت بها تقريبا، بعدما سابت مصر بعد فترة الشهرين اللى قلت عليهم. س: «متى» وكيف علمت بمقتل المجنى عليها؟ جـ: أنا عرفت بنبأ قتلها يوم 29/7/2008 عن طريق اتصال تليفونى من صديق مشترك لى ولها، يدعى سمير صفير،وده ملحن لبنانى الجنسية واتصل بى من لبنان، وقالى سمعت آخر الأخبار، قلت له خير قالى سوزان وجدت مقتولة فى دبى، ومقليش التفاصيل وأنا حصل لى نوع من أنواع الفجيعة لهذا الخبر، وقعدت أردد عبارة لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم. س: ما الذى فعلته عقب تلقيك هذا النبأ؟ جـ: أنا اتصلت بوالدها عبدالستار تميم، وكان فى اتصال مستمر بينى وبينه وود، بسبب إن له ابن اسمه خليل وده شقيق المجنى عليها وكان الولد بيلجأ لى لو عاز حاجة، وعزيت والدها وعرضت عليه تقديم أى مساعدة يحتاج إليها. س: وما الذى علمته عن ظروف وملابسات ذلك الحادث؟ جـ: أنا اللى عرفته عن طريق الصحف، وبعض الأخبار التى نشرت على الإنترنت، وأنها قتلت فى شقتها بدبى وأقصد فى شقة فى دبى وعرفت باقى التفاصيل من خلال المذكرة التى أرسلت لمجلس الشورى لاتخاذ الإجراءات القانونية. س: وما تعليلك لمقتل المجنى عليها على ذلك النحو؟ جـ: لا يوجد لدى تفسير لذلك. س: وما صلتك بالمتهم محسن منير السكرى؟ جـ: لا يوجد علاقة خاصة، وإنما كانت علاقة عمل فقط، بحكم أنه كان يشغل مدير أمن فندق الفورسيزون بشرم الشيخ، وأنا شريك فى هذا الفندق. س: ومتى بدأت علاقتك بالمذكور؟ جـ: فى وقت افتتاح الفندق فى أوائل عام 2002. س: ما حدود علاقتك بالأخير؟ جـ: علاقة عمل فقط، وكان يحكى لى إن فيه شخصية مثل الوليد بن طلال وغيره من الشخصيات المهمة، وهو كان كثير الاتصال بى لعرض الأعمال التى يقوم بها، ولكن فى حدود العمل الفندقى خاصة الشخصيات التى تأتى للإقامة فى الفندق. س: ما قولك فيما خلصت إليه التحقيقات، بارتكاب المتهم محسن منير السكرى لتلك الجريمة باستعمال سكين؟ جـ: معنديش أى خلفية عن التفاصيل، ومعرفش إذا كان محسن قتلها ولا لا. ملحوظة: حيث قمنا بعرض الصور التى التقطتها كاميرات المراقبة بمكان الحادث على الماثل. تمت الملحوظة س: لمن تلك الصور المعروضة عليك الآن؟ جـ: هو نظرًا لعدم وضوح الوجه، أنا لا أستطيع أن أجزم بشخصية صاحب الصو،ر ولكن بعضها يشبه جسم محسن السكرى. س: ما قولك فيما أفاد به عبدالستار تميم بمحضر جمع الاستدلالات بشرطة دبى، أنه قد حدثت خلافات فيما بينك وبين المجنى عليها بسبب رفضها الارتباط بك. جـ: محصلش وظروف تقدمى لخطبتها، جاءت أثناء تواجدى أنا وأسرتى لتأدية العمرة، وأنا عزمتها هى ووالدها ووالدتها وأخوها وجدتها، وعرضت الأمر على والدتى فرفضت تماما، والرفض كان من جانب والدتى وليس من جانبها، وإنما سوزان كانت مرحبة ومستعدة لذلك وعندى شهود للموضوع ده. س: ما قولك فيما قرره المذكور أيضا أنه قد حاول إعادتها لمصر بناء على طلبك، وأنك أرسلت إليها طائرة خاصة لهذا الغرض؟ جـ: الكلام ده مش صحيح، وإنما، نمى إلى معلوماتى أنها حاولت تدخل مصر فى أبريل 2007 لكنها منعت من الدخول عن طريق السلطات المصرية ورجعت. س: ما قولك فيما قرره سالف الذكر أيضا، من أنها وعقب رفض إدخالها إلى البلاد وفقا لما قررته، قطعت علاقتها بك، وغيرت أرقام تليفوناتها وعنوان سكنها؟ جـ: أنا معرفش مدى صحة هذا الكلام، لأنه لم يكن بيننا اتصال بعد أن غادرت مصر بشهرين ثلاثة. س: ما قولك فيما قرره أيضا، من أنك قد أوفدته رفقة شقيقك المدعو طارق، لمحاولة إصلاح ذات البين مع المجنى عليها، ولكنها رفضت ذلك؟ جـ: ذهاب شقيقى طارق إلى لندن كان بناء على طلب والدها فى محاولة لمعالجة تصرفاتها غير اللائقة، التى صدرت منها والتى وصلت إلى عن طريق معارف وأصدقاء، وأقصد بتلك التصرفات أنها أبلغت شرطة لندن هى والمدعو رياض الغزاوى على أننى أقوم بمحاولة الاتصال بها، وأنها ترغب فى منع تعرضى لها. س: ما قولك فيما قرره المذكور أيضا من حدوث تهديدات للمجنى عليها وقت تواجدها بلندن، وأن هناك دعاوى أمام مراكز الشرطة هناك؟ جـ: هو بلاغ واحد مقدم من المجنى عليها والمدعو رياض الحمزاوى للشرطة البريطانية، وأن الشرطة أقرت طبقا للخطاب الوارد إلىَّ بأنها إدعاءات كاذبة، ولم تستدعنى للسؤال وسوف أقدم ما يفيد ذلك. س: ما قولك فيما قرره سالف الذكر من أنك أرسلت إليها والدتها ومحاميتها المدعوة كلارا لذات الغرض؟ جـ: هم تدخلوا من تلقاء نفسهم بعلاقات الود التى كانت بيننا، إن هم يذهبوا لسوزان ويقنعوها بألا تكون ناكرة للجميل، وذكرت لى المحامية المذكورة بعد ذلك أن المجنى عليها أخطرتها بأن الذى أقنعها بتلك التصرفات، هو رياض الحمزاوى بهدف الابتزاز المالى. س: ما قولك أيضا فيما قرره سالف الذكر من أنك كنت تخبره أولا بأول عن تحركات المجنى عليها، ومحال إقامتها وعن علاقتها بالمدعو رياض الغزاوى؟ جـ: هذا الكلام لم يحدث وأنا معرفش تحركاتها. س: ما قولك أيضا من أنك قد أخبرت سالف الذكر من أن المجنى عليها، تمتلك شقة فى دبى وعرضت عليه أن ترسل له نسخة من عقد الشقة؟ جـ: هذا الكلام غير صحيح بالمرة وأنا معرفش أساسا إنها كانت قاعدة فى دبى. س: ما حدود علاقتك بالمدعو رياض الغزاوى؟ جـ: معرفوش ولكن ذلك الشخص هو أبلغ ضدى هو والمجنى عليها، وعرفت بالبلاغ ده عن طريق سفير مصر فى لندن. س: ما قولك فيما أفاد به المذكور هاتفيا، أن المجنى عليها قد أخبرت أنك كنت تريد الزواج بها سرًا، وأنها رفضت ذلك؟ جـ: الكلام ده محصلش. س: ما قولك فيما أضافه من قيامك بتهديد المجنى عليها بتشويه وجهها وإلحاق عاهة مستدمية بها؟ جـ: محصلش. س: ما قولك فيما أضافه أيضا من تهديدك للمجنى عليها بالقتل عدة مرات؟ جـ: هذا كلام فارغ. س: ما صلتك بوالدة المجنى عليها؟ جـ: علاقتى انقطعت بها منذ فترة طويلة، وساعات كنت أبعت ليها قرشين ومفيش خلافات بيننا. س: ما قولك فيما أفادت به المذكورة أنه قد نمى إلى علمها اتفاقك والمدعو عادل معتوق على إلحاق الأذى بالمجنى عليها؟ جـ: هذا الكلام ده لم يحدث. س: ما قولك فيما قرره الرائد محمد عقيل الرائد بشرطة دبى، من أن التحريات قد دلت على قيامك بتهديد المجنى عليها بالقتل؟ جـ: الكلام ده محصلش وهو جاب منين المعلومات دى، وأنا أشك فى كل ما جاء بتحقيقات دبى، وأطلب شهادة رئيس محكمة أمن الدولة العليا فى دبى. س: ما قولك فيما قرره المتهم محسن السكرى بالتحقيقات من قيامك بتكليفه برصد تحركات المجنى عليها، ومراقبتها أثناء تواجدها بلندن؟ جـ: هذا الكلام لم يحدث. س: ما قولك أيضاً فيما قرره المذكور من تحريضك له على اختطاف المجنى عليها، وإحضارها إلى مصر، أو قتلها مقابل مليون جنيه استرلينى؟ جـ: هذا الكلام لم يحدث. س: ما قولك فيما قرره أيضاً من أنك قد ساعدته على ذلك بالحصول على تأشيرة الدخول إلى لندن؟ جـ: محصلش، وموضوع التأشيرات قلته قبل كده، وإنه ممكن يتم من غير ما يصل لعلمى وعن طريق طلبات كتيرة واستجيب لها بحكم عملى العام والسياسى. س: ما قولك أيضاً فيما قرره من قيامك بمساعدته على تنفيذ المهمة المذكورة بإمداده بمبلغ 150 ألف يورو، وعشرين ألف استرلينى إيداعاً فى البنك البريطانى؟ جـ: هذا الكلام لم يحدث وأنا لم أعط محسن أية مبالغ نقدية ومسألة العشرين ألف استرلينى فأعتقد إن الشهود جم وقالوا إن دى خاصة بناس تانية فى الشركة. س: ما قولك فيما قرره من أنك قد حرضته واتفقت معه على قتل المجنى عليها أثناء تواجدها بدبى؟ جـ: الكلام ده محصلش وكل أقواله متضاربة وأثبتنا إن احنا خارج البلاد فى المواعيد التى قال عليها. س: ما قولك فيما قرره المذكور أيضاً من أنه قد تقاضى منك عقب عودته من دبى مبلغ 2 مليون دولار مقابل قتل المجنى عليها؟ جـ: لم يحدث. حيث قمنا بعرض الحقيبة التى كانت تحتوى على المبلغ النقدى المضبوط على الماثل - تمت الملحوظة س: ما صلتك بالحقيبة المعروضة عليك الآن؟ جـ: الشنطة دى مش بتاعتى ومعرفش عنها حاجة. س: ما قولك فيما قرره المتهم من قيامك بتسليم المبلغ النقدى المذكور بداخل تلك الحقيبة؟ جـ: الكلام ده غير صحيح. س: ما نوع أرقام الهواتف الخاصة بك تحديداً؟ جـ: الرقم المستخدم هو 0122107445 وده تليفونى الخاص ومش فاكر باسمى أو باسم الشركة. س: ما قولك فيما قرره المتهم من أنه قد دارت بينكما عدة محادثات هاتفية، بشأن الوقائع سالفة البيان بين تليفونك المذكور وهاتفه المحمول؟ جـ: أنا لم أكلفه بشىء ولا أتذكر أن دار بينى وبينه حديث بشأن هذا الموضوع، وإنما هو ساعات كان يتصل بى كثيرا وأنا بأرد عليه إنما فى موضوعات عادية. س: ما قولك فيما أضافه أيضاً من قيامه بتسجيل بعض تلك المحادثات التى دارت بينكما؟ جـ: أنا عايز أطلع عشان أرد عليها. س: ما تعليلك لما قرره المتهم على النحو سالف البيان؟ جـ: أنا تفسيرى لهذا الأمر هو واحد من ثلاثة احتمالات إنه محسن تم استغلاله كأداة لضربى من الناحية الاقتصادية أو وجود علاقة بينه وبين رياض الغزاوى الذى نشر فى الإنترنت إنه محرض على الواقعة والاحتمال الثالث إنه بيحاول توريطى كشخصية كبيرة عشان تساعده أو تجذب انتباه الناس للقضية